الرئيسية
أحدث الصور
المزاج
تعرف الحناء أيضا في الهند موطنها الأصلي باسم ميهاندي ،
وقد ظلت تستخدم لتزيين أجساد النساء كجزء من احتفالات
الزواج منذ قديم الزمان ويقال أن تاريخ اكتشافها يرجع إلى
حوالي 5000 سنة.
إذ كان يستخدمها كل من الهندوس والمسلمين والمسيحيين
واليهود لتزيين العروس ضمن مراسم الزواج.
كما تستخدم أيضا في الاحتفالات والطقوس المقدسة ليس فقط
في الهند بل اكتسبت شعبية وشهرة كبيرة في أجزاء أخرى من
العالم باعتبارها فنا جميلا ينطوي على إبداع من خلال
الرسومات والأشكال التي تحاكي الطبيعة خصوصا الأزهار
وورق الأشجار.
ويحتفل بليلة الحناء في عدد كبير من دول الشرق الأوسط
وآسيا ومنطقة المحيط الهادئ، حيث تزرع الحناء في هذه
المناطق نسبة لملائمتها لظروف الطقس الجاف والحار، ولعل
من أكثر الدول شهرة بتخصيص ليلة كاملة لتزيين جسم
العروسين بالحناء السودان.
وقد ظلت تستخدم لتزيين أجساد النساء كجزء من احتفالات
الزواج منذ قديم الزمان ويقال أن تاريخ اكتشافها يرجع إلى
حوالي 5000 سنة.
إذ كان يستخدمها كل من الهندوس والمسلمين والمسيحيين
واليهود لتزيين العروس ضمن مراسم الزواج.
كما تستخدم أيضا في الاحتفالات والطقوس المقدسة ليس فقط
في الهند بل اكتسبت شعبية وشهرة كبيرة في أجزاء أخرى من
العالم باعتبارها فنا جميلا ينطوي على إبداع من خلال
الرسومات والأشكال التي تحاكي الطبيعة خصوصا الأزهار
وورق الأشجار.
ويحتفل بليلة الحناء في عدد كبير من دول الشرق الأوسط
وآسيا ومنطقة المحيط الهادئ، حيث تزرع الحناء في هذه
المناطق نسبة لملائمتها لظروف الطقس الجاف والحار، ولعل
من أكثر الدول شهرة بتخصيص ليلة كاملة لتزيين جسم
العروسين بالحناء السودان.
وفن الحناء يستخدم لرسم تشكيلات مؤقتة على الجسم حيث
تحول الحناء إلى معجون طبيعي غالبا يكون خاليا من أي
اضافات ضارة وبقوام مناسب يجعل من السهل التحكم به لعمل
الرسومات المختلفة.
وتستخدم الحناء كوشم طبيعي بدلا من الوشم الدائم، غير أن
الجانب السلبي لوضع الحناء هو أنها لا تدوم طويلا، وبالتالي
تهدر النساء في وضعها زمنا طويلا خصوصا إذا اعتادت المرأة
على وضعها بشكل دائم وذلك على حساب نشاطات كثيرة أخرى
أهم في حياتها كما أن ذلك يؤدي للخمول المفضي للبدانة، ولا
بأس من استخدامها في المناسبات فقط، وفيما يلي اخترت لكم
بعض الصور الرائعة ومعظم هذه التصاميم ذات أصل عربي.
